يساعدك هذا على إخفاء موقع المستخدم ويمنع أي شخص أيضًا من إجراء تحليل حركة المرور أو مراقبة الشبكة.

صفحات يتيمة: وهي الصفحات التي لا توجد روابط إليها في صفحات أخرى.

قد يجعل الأفراد يعتادون على السلوك الجريمي أو يعرضونهم لمحتوى مزعج.

من وجهة نظري، تعتمد شبكة الويب المظلمة بشكل كبير على محافظ البيتكوين لإجراء المعاملات مجهولة الهوية.

المعارضون السياسيون ومجموعات الدفاع ضد الرقابة على المطبوعات: إن إخفاء الهوية له أهمية قصوى بالنسبة لهذه الشخصيات.

واستعملت هذه العملات الرقمية بشكل واسع من قبل عصابات الجريمة المنظمة والمافيا الإيطالية، للتغطية على أنشطتها غير المشروعة. كما تتداول على نطاق واسع في عدد من المواقع المتاحة عبر الإنترنت المظلم، وعلى رأسها موقع “سيلك رود” (طريق الحرير) الذي يعتبر من أشهر الأسواق الإلكترونية السوداء.

ولا يمكن أن نغفل ذكر الويب المظلم والذي ذاع صيته السيئ في الآونة الأخيرة. ولعل أكثر المواقع سيئة السمعة هو موقع طريق الحرير. وقد كان هذا الموقع قبل إغلاقه يزدحم بتجارة الأسلحة والمخدرات.

وهي قادرة على تحديد المستخدمين وتملك معلومات وافية عنهم؛ لذا فإنَّ المستخدمين الذين يرغبون في الويب العميق تداول معلومات سرية دون أيَّة مراقبة يلجؤون إلى الـ "ديب ويب" الذي خصصنا هذا المقال للحديث عن مفهومه وعن مخاطره وكيفية الدخول إليه.

هناك ثلاثة أسباب رئيسية تجعل الناس يستخدمون "الويب المظلم":[٥]

متصفح ملحمة، ملتزم بشدة بالخصوصية، ويدمج دعم الوكيل المدمج. إنه يسهل الوصول إلى تحديد محتوى الويب المظلم من خلال خوادم بروكسي عالمية.

ومن هذه المعلومات أحدث المسلسلات والأفلام بالإضافة إلى قواعد بيانات هامة لإدارة المعلومات المالية.

الصحفيون والمبلّغون: يجتمع الموظفون السابقون في الجيش والحكومة والشركات بشكل جماعي للإبلاغ عن فساد واسع النطاق (وغير معروف إلى حد كبير) في مجالات عملهم.

ورغم أن استخدام المتصفحات المعروفة مثل “تور” يبقى قانونيا في عدد من الدول، فإن تنزيلها ومحاولة استعمالها للدخول إلى عالم الإنترنت المظلم، قد يحولك إلى مشتبه به في نظر الشركة التي تزودك بخدمة الإنترنت، وقد تبلغ جهات إنفاذ القانون بذلك، وهو ما يمكن أن تتطور معه الأمور إلى زيارة منزلك أو استدعائك للتحقيق من قبل عناصر الشرطة. وقد أعذر من أنذر.

التعرض المحتمل للبيانات غير المشفرة عبر عقد الخروج الضارة.